ذكريات المدرسة لا تُنسى، تبدأ غالبًا بصورة لطفل يستيقظ بصعوبة على صوت المنبه أو بعد مناوشات خفيفة الظل مع أم، “يلا عشان تلحق الطابور”. 

ذكريات تحمل لنا صوتا عذبا من إذاعة القرآن الكريم، وطرب اقترن بصوت السيدة أم كلثوم وهي تغني “يا صباح الخير”.

الذكريات موجودة داخل حقيبة مدرسية بها كراسة 9 أسطر، وزمزمية تجعلك تشعر أنك جندي على أرض المعركة.

على جدران أمامها مقاعد خشبية لها رائحة مميزة، حيث عرفت معنى الصداقة فاقتسمت معهم الساندوتشات والحكايات والضحك والعلم بالطبع.

في الفيديو التالي نتعرف على أهم ذكريات المدرسة التي عشناها:

ألبوم المدرسة أيضًا كان مليئًا بالذكريات اطلع على بعض منها من خلال ألبوم الصور…

لكن هناك أطفال كثيرين قد لا تسمح لهم ظروف أسرهم الاجتماعية والمادية أن يذهبوا إلى مدارسهم ويصنعوا مثل هذه الذكريات، وخاصة مع تفشي فيروس كورونا المستجد وتداعياته.

بحملة 9 أسطر اكتب مستقبلهم.. بإمكانك أن تدعم هؤلاء الأطفال من خلال التكفل بتعليم أحدهم:

كفالة طفل لسنة دراسية كاملة بـ 3,500 جنيه

كفالة طفل لشهر بـ 400 جنيه

شنطة مدرسية وتشمل المحتويات بـ 300 جنيه

تبرع الآن من خلال الموقع الإلكتروني.. https://lifemakers.org/donate/